Read more »
رواية رحم بديل للكاتبة زينب سعيد
![]() |
رواية رحم بديل للكاتبة زينب سعيد |
رواية رحم بديل للكاتبة زينب سعيد
نوع العمل : رواية
الكاتب / الكاتبة : زينب سعيد
تصميم الغلاف : سمر الهشوم
تصميم داخلي : غادة عبد الرحمن
تعبئة وتنسيق : غادة عبد الرحمن
تدقيق لغوي : ندي الجندي
مراجعة وتدقيق نهائي: هبة الله رزق عيسى
فريق عمل بــقلمـ(ـك) للنشر الإلكتروني
تحت إشراف:
غادة عبد الرحمن &دينا عبد الفتاح
نبذة عن العمل
الرواية بتحكي عن شاب غني، اسمه آدم عنده 30 سنة، متحوز بنت خالته اسمها ضحى، وهي عندها مشاكل في الإنجاب، وبما إن آدم يعتبر الوريث لأهله؛ فجده وأهله هيصروا عليه إنه يتجوز، بس مراته هتعرض عليه إنهم ياخدوا البويضات من واحدة تانية وتحمل هي بالطفل، عادي بس هو هيرفض وهيصر إنه يتجوز البنت دي عشان الطفل ميبقاش ابن زنا، وهتجيب مراته بنت غلبانة والدتها مريضة كانسر ووالدها متوفي، هترفض في البداية بس هيتقبض عليها وهتضطر توافق، وهيتجوزها وتعمل العملية وتحمل ويحالف الحظ ضحى إنها تحمل هي كمان، فهتقرر تسقط فرح وهتعمل خطة توقعها من علي السلم بس هي الي هتقع وتسقط، وهتتهم فرح بس فرح هتهرب وهو هيعرف الحقيقة ويطلق ضحى، وهيدور علي فرح مش هيلاقيها، بعد كدا هيكتشف إنها تبقي بنت عمته اللي هربت زمان من أهلها، وهيلاقي فرح في النهاية عايشة مع أخته وصاحبتها، وهتكون خلفت طفلين ويطلب منها إنها تسامحه، وإنه بيحبها، وهترجع ليه وهيعمل ليها فرح وتكمل دراستها.
نبذة مختصرة عن العمل
كأن قلبي خُلِق من أجلك، لا أدري متى؟ أو كيف أحببتك؟ فالنهاية واحدة أني حببتك وانتهى الأمر.
لقائك لي صدفة، اقتحمتِ قلبي دون ميعاد، وسكنتِ داخل قلبي وأصبحتِ سجينة جدرانه.
بكِ أُنيرت ظلمتي، وأُزيلت الغشاوة عن عيني.
جعلتني أري الحياة بنظرة أخرى.
وأفتح قلبي للحياة مرة أخرى.
كنت سابقًا أحيا في وهم ظننته حبًا.
لكن لم يكن حبًا، فلم أذق طعم الحب والعشق إلا بين يديكِ جعلتني عاشق متيم.
سيرة ذاتية للكاتبة
- زينب سعيد القاضي
- 24سنة
- بكتب روايات علي مواقع التواصل الاجتماعي من سنتين
- ليّ 21رواية ونوفيلا وإسكريبت
الاختيار الصحيح
فيروز " جزئين "
فارس حياة
طلقني زوجي
عقاب بلا جريمة " جزئين "
شاطئ الحب والهوي
صحوة قلب ميت
تضحية ألم " جزئين "
رحم بديل
نوفيلا خبايا القبور
إسكريبت أحببت قصيرة
إسكريبت عليا
إسكريبت معشوقتي
رواية لم تكن النهاية " ورقي "
اقتباسات من العمل
في فيلا يظهر عليها الثراء والرفاهية، ذات آثاث راقٍ يدل على رقيِّ ورفاهية وسعادة صاحبه، لكن في الواقع غير ذلك؛ ففي ظل كل هذا كان يرتفع صراخ أحدهم بعصبية شديدة ونفور:
ـ إنتي بتقولي إيه يا مجنونة؟ إنتي عايزاني أجيب واحدة من الشارع عشان تخلف ابني؟!
نطق بها شاب في العقد الثالث من عمره يظهر عليه معالم الصدمة من هول ما استمع إليه.
اقتباسات من العمل
يغمض عينيه بألم؛ فهو منذ أن خلق وهو يحبها، فهي ابنة خالته الغالية وهو من رباها منذ الصغر على يده وتزوجها وعاشوا أسعد أيام عمرهما رغم إصرار عائلته على موضوع الإنجاب، لكن هذا لم يفرق معه بتاتًا، هو يريدها هي فقط، حتى أن والده أصرّ عليه أكثر من مرة كي يتزوج لينجب، لكنه كل مرة يرفض من أجل زوجته وحبه لها، لتأتي زوجته الغبية وتطلب منه أن ينجب طفلًا من امرأة أخرى غيرها، ليتنهد بقلة حيلة ويتجه لمكتبه ليباشر عمله.
اقتباس من العمل
فرح بصدمة:
- إنتي بتقولي إيه يا خالتي؟ لأ طبعًا مش هيحصل، ده حرام!
عبير بمكر:
- إيه بس اللي حرام يا بنتي؟ ده إنتي هتاخدي ثواب.
فرح بسخرية:
ـ واللهِ؟ ثواب إني أخلف طفل في الحرام؟ وهقابل ربنا إزاي؟ وأمي والناس هقول ليهم إيه؟
عبير بمكر:
- ومين قالك إن أمك ولّا الناس هتعرف؟
فرح بصدمة:
- يعني إيه؟
عبير بخبث:
- يعني إنتي هتخلفي الولد وخلاص، وبعدها ولا تعرفي حاجة عن الولد وتنسيه خالص، وبعدين دي مجرد عملية يعني الباشا مش هيجي جنبك أصلًا، اتطمني.
فرح بصدمة:
- أتطمن؟ ويعني إيه هياخدوا ابني مني؟!
عبير بغيظ:
- ما ياخدوه، ما إنتي هتاخدي المقابل اللي يعيشك إنتي وأمك ملكة، عايزة إيه تاني؟
للتحميل اضغط هنا
👇👇👇
للنشر معنا اضغط هنا
👇👇👇
دار بقلمكِ للنشر الإلكتروني
0 Reviews
بإنتظار آرائكم ، نحن نسعى إلى الأفضل .