Read more »
منتصف الليل (العتمة) بقلم أمانى ليلة
![]() |
منتصف الليل (العتمة) بقلم أمانى ليلة |
![]() |
منتصف الليل (العتمة) بقلم أمانى ليلة |
![]() |
منتصف الليل (العتمة) بقلم أمانى ليلة |
منتصف الليل (العتمة) بقلم أمانى ليلة
نوع العمل : خواطر
الكاتب / الكاتبة : أماني محمد ليلة
تصميم الغلاف : الشفاء أمين
تصميم داخلي : غادة عبد الرحمن
تعبئة وتنسيق : مها الجندي
تدقيق لغوي : نجوان محمد
مراجعة : نهى حجاج
فريق عمل بــقلمـ(ـك) للنشر الإلكتروني
تحت إشراف:
غادة عبد الرحمن &دينا عبد الفتاح
إهداء
أحب أن أشكر نفسي أولًا على المصابرة في كتابة هذا الكتاب؛ لأني كتبت جزء منه على مدار ثلاث سنوات ثم أكملته في السنة الرابعة.
أشكر أمي رغم عدم وجودها في الحياة، ولكن دعواتها معي للأبد.
أشكر أبي الأستاذ محمد شعبان ليلة على دعمه لي في كل شيء أفعله، على كونه أماني دائمًا.
أشكر إخوتي إبراهيم وأحمد علي كم الحب والعطاء، ولولا وجودهم معي في الحياة لما كُنت وصلت لهذا الآن.
أشكر أصدقائي: منة الله خالد ونيرة سعيد ومي شريف على أنهم الداعم الأول دائمًا في كل شيء أفكر فيه، وإلحاحهم الشديد في تنفيذ هذا الكتاب على أرض الواقع .
أحب أشكر شخص مجهول في كتابة هذا الكتاب، وهو نصفي الآخر حازم صلاح؛ لكونه الداعم الأول والأخير والأبدي لي.
نبذة عن العمل
خواطر ليلية لمراحل فقدان الشخص نفسه علي مر المواقف التي تعرض لها في حياته من فقدان شخص عزيز عليه لإهمال الأسرة لعدم وجود أصدقاء بجواره.
نبذة عن المؤلف
أمانى محمد ليلة.
في العقد الثالث والعشرون من العمر، بكالوريس إعلام قسم صحافة، وكاتبة صحفية.
اقتباسات من العمل
(ما تنساش دي مش النهاية دي نهاية البداية فقط)
اقتباسات من العمل
يبدأ يوم جديد بعد منتصف الليل.. هأخدكم في رحلة عتمة كل يوم بعد منتصف الليل بس يمكن في النهاية نلتقي بنور
يتحدث الشخص مع نفسه في كُل صباح يقف أمام مرآتُه مُعتذرًا لعُمرُه العشرين على قبولُه بالمرور بهذه الطّريقة؛ فقد كان مُصابًا بداء التّفكير، الأحلام، العادات، التقاليد، القلق، الواجب، والتطلُّع للمُستقبل، حتّى أنهُ كان يُفضّل النّوم على الأكل، والذّهاب إلى العمل عن الخروج في نُزهة بالرّغم من أنهُ كان حقًا يرغب بينُه وبين نفسُه أن تتغيّر حياتُه، وأن يُصبح شخصًا آخر غير الذي ألفه، لكن مُحاولاتُه كُلها باءت بالفشل، فعندما هيّء نفسُه للخروج في نُزهة جرّتُه أحد الأفكار من طرف قميصُه ونبهتُه أن العالم في الخارج يتحرّك بوتيرة عشوائية، وأنهُ شخص مُنظّم، حالم ، ويكره السّخافات، وفي النّهاية سأم منّه عُمرُه العشرين وهرب في الليلة التي أوَىٰ فيها إلى سريرُه ناسيًا باب غُرفته مفتوح؛ ليترُّك له ما تبقى من الثّلاثين والأربعين لتلتهم حياتُه وتُمزّق ما تبقى له فيها من جسدٍ وروح.
اقتباسات من العمل
هل أخبرتك عن الخذلان الذي مررت به حتى تتوخى الحذر؟ ألم أحكي لك عن التخلي بعد التعلق وقسوة القدر؟ وصفت لك شعور بكاء القلب بدلًا عن العين والحجر؟ هل أخيفك بأخبارك الحقيقة أم كذبتني وصدقت الكلام ذاك والدرر؟!
اقتباسات من العمل
أخبرك بشيء؟
الوداع الحقيقي لما تحضن ميت لأخر مرة..كنت في يوم من الأيام بتكلمه وبتضحك معاه وبتشكيله وبتحكيله تفاصيل يومك وبيخفف ويشيل عنك، فجأه تلاقيه اختفى بين يوم وليلة..
للتحميل اضغط هنا
👇👇
للنشر معنا اضغط هنا
👇👇👇
0 Reviews
بإنتظار آرائكم ، نحن نسعى إلى الأفضل .